mardi 20 décembre 2011

شركة مرزاق أندلس لزليج المغربي صناعة وتزويد وتركيب "الزليج المغربي



Merzak Ahmed

مرزاق أحمد ليس فقط معجبا و عارفا بخبايا الزليج البلدي (المغربي التقليدي) و لكنه كذلك فنان في ميدانه، تراكمت لديه خبرات و تجارب عديدة أهلته لأن يترك بصماته الواضحة في مجموعة من الإنجازات بالمغرب و في دول عديدة، فسمعته مشرفة و مهارته جلية داخل المغرب بلده الأصلي و في دول متعددة كفرنسا و لإيطاليا و دول الخليج و حتى في كندا و أمريكا.
إن عشقه و تفانيه في حب فن الزليج البلدي (المغربي التقليدي)، جعل من أسفاره يكمل و يتوج بها مهامه الفنية ذلك لكونه يستطيع أن يجعل كل معجب بصناعة الزليج التقليدي المغربي يكتشفه عن قرب و في أي مكان في العالم.
إن حب أحمد مرزاق لهذه الحرفة لا يمكن أن يترك المكان لأي شيء آخر في حياته فهو مهووس إلى حد التفاني في البحث لتطوير هذه الصناعة مع الحفاظ على طابعها الأصيل ذلك لكونه ذو حس فني مرهف.
لقد ازداد في 12 يونيو 1955 بالحي العتيق لمدينة فاس (المدينة القديمة) حيث عاش و ترعرع و شرب أولى جرعاته في حب كل ما هو تقليدي، ثم انتقل للعمل في تعاونية المعلمين الزلايجية بفاس منذ وقت مبكر 1970 حيث تعلم مبادئ هذه الحرفة. و في سنة 1976 هاجر أحمد مرزاق إلى فرنسا التي قضى بها ما يناهز السنة و نصف ليعود بعد ذلك إلى وطنه الأم و إلى حرفته، لأن عشقه للزليج البلدي اجتذبه ليعود إلى العمل في التعاونية المذكورة.
و في ما يلي بعض إنجازاته في مجال تسيير الورشات الكبرى لصناعة الزليج بالمغرب و الخارج:
-        1984 إنجاز فيلا في مدينة كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية و في نفس السنة أنجز العمل بمقر السفارة المغربية بنيويورك.
-         1986تنفيذ الأشغال بالقصر الملكي بمدينة أغادير بالمملكة المغربية
-        1987 إنجاز فندق المامونية بمدينة مراكش بالمملكة المغربية
-        1987 الإشراف على الأعمال بمقر منظمة الأغذية والزراعة بإيطاليا.
-        1988 الإشراف على تنفيذ الأشغال بالقصر الملكي بمدينة مراكش بالمملكة المغربية
-        1989 الإشراف على تنفيذ الأشغال بالقصر الملكي بمدينة تطوان بالمملكة المغربية
-        1990 الإشراف على تنفيذ الأشغال بالقصر الملكي بمدينة طنجة بالمملكة المغربية
-        1991 الإشراف على تنفيذ الأشغال بالقصر الملكي بمدينة الناظور بالمملكة المغربية
-        1991 انتقل للإشراف على تنفيذ الأعمال الجارية بمطار مدينة أغادير بالمملكة المغربية
-        1992 الإشراف على تنفيذ الأعمال بمسجد الحسن الثاني
-        1992 الإشراف على تنفيذ الأعمال بمطار محمد الخامس بمدينة الدار البيضاء بالمملكة المغربية
-        1993 برهن على علو كعبه في تنفيذ الأشغال بحديقة بوردو بفرنسا
-        1994 إنجاز الأشغال بمدينة الراشيدية بالمملكة المغربية
-        1995 يمكن أن ترى مهاراته في القصر الملكي بالبطحاء بفاس
-        1996 إنجاز الأشغال بمطار مدينة فاس بالمملكة المغربية
-        1997 انتقل لتنفيذ الأشغال بمركز تنظيم الملاحة الجوية بكندا
-        ما بين 1998 1999 إنجاز الأشغال بالقصر الملكي بمدينة أرفود بالمملكة المغربية
-        و منذ سنة 2000 اختير رئيسا لتعاونية المعلمين الزلايجية بفاس
بعد ذلك قام بإنشاء مقاولته الخاصة التي أطلق عليها اسم "مرزاق أندلس" سنة 2002 و قام بتنفيذ الأشغال بمقاولته الفنية بضريح مولاي عبد الله بفاس، و حاليا ينفذ بعض الأعمال بالقصر الملكي بأغادير.
       -        2006 إنجاز الأشغال  في فندق مازكان بمدينة الجديدة .


http://zellige.ma/css/images/zellige/zellige%20de%20fes/mini21.jpg

تعد صناعة الزليج من الأشكال الفنية الأكثر تعبيرا عن أصالة المعمار المغربي لكونه يعتمد على مواد أولية بسيطة و آليات بدائية و بالأساس معارة و إبداع الصانع التقليدي لتدخل في الهندسة المعمارية للقصور و المعالم التاريخية.
فالزليج هو منتوج ذو خصوصية تقليدية يجمع بين مكوناته الأولية المتواضعة و مهارة الصانع المغربي الذي يحيرف هذه المهنة. فالأمر يتعلق بمربعات من الطين المجفف بطول 10 x 10 cm طليت بطلاء لماع و قصت و نحتت بلطف يدويا بواسطة مطرقة حديدية مخصصة لهذا الغرض تسمى "المنقاش" لتجزأ هذه المربعات إلى قطع صغيرة تسمى "الفرم". هذه الأخيرة تؤلف فيما بينها نسقا يستجيب للقواعد التقليدية لرسوم و خطاطات مطابقة للأصول و تحترم كل قواعد الهندسة التقليدية للفن الإسلامي.
إن هذه الأنساق ليست فسيفساء بل قطع موضوعة من الزليج جمعت فيما بينها بتنسيق لتمنح بتعدد ألوانها و أشكالها منظرا أخاذا يسلب الألباب على الجدران التي تغطيها و الأدراج التي تشكلها و البوابات التي تكسوها. و أرصفة و بلاطات المساجد و القصور و الإقامات الفخمة. ومن خصوصيات هذه الصناعة التقليدية أنه بالإمكان إفشاء سر مكوناتها و المواد المستعملة فيها و الوسائل التي تحتاجها و طرق العمل و لكن مع ذلك فكل هذا لا يكفي لتقليدها حيث أن طرق نقش الأجزاء الصغيرة ذات خصوصيات لا يمكن التوصل إليها إلا بالتدرج المهني حيث أنها تتطلب طرقات خاصة لا يعرفها إلا المتمرس عليها، فطرق التقطيع و النقش هما مفتاح السر في هذه الحرفة إضافة إلى مجموعة من الخصوصيات التي لا يمكن التوصل إليها إلا عبر مجموعة من التجارب و المهارات التي تكتسب من ذوي الخبرات في المجال.
إن الزلايجي لا يعتمد في هذه الحرفة إلا على مكونات و آليات قديمة فهو يحتاج إلى : الطين – الشمس – لوح خشبي – فرن خاص – ملونات معدنية – مطرقات خشبية خاصة و خبرة و مهارة كبيرتين. فصناعة الزليج صناعة تقليدية تعتمد في أساسها على يد و مهارة الصانع للقيام بعمل لا يمكن للآلة أن تقوم به ذلك أن تركيب القطع الصغيرة للزليج أو ما يسمى "بالفرم" بعد نحتها يتطلب حرفية و فنية و حس مرهف لا يمكن للآلة أن تقوم به، فهذا التشكيل و الذي يعطي مجموعة من الأشكال و الرسوم اللامتناهية، ذلك أنه بالاعتماد على رسم منسجم، المعلم الزلايجي يتوفر لتنفيذه على ما يناهز 300 شكل دون تنويع مسبق للألوان و الأشكال.
إن صناعة الزليج هو بالضرورة عمل متكامل لمجموعة من الحرفيين كل من باب تخصصه، فهناك من هو متخصص بتهييئ المادة الأولية، ثم هناك من ينقشها، ثم هناك من هو متخصص بوضع الخطوط، و آخر بجمع القطع و غير ذلك من المهام
إن ما يثير الانتباه حينما نشاهد الصناع التقليديين في ورشات العمل أو في المحترفات هو التباين بين روعة و دقة التحف الفنية الكاملة المنتجة، و الطابع البدائي للمواد و الأدوات المستعملة، و ما يزيد من حيرة المتمعنين لهذه التحف الفنية أن بساطة الآليات المستعملة تتماشى تماما مع التقنيات المتبعة من عصور، فالأمر هنا يتعلق بمهارة و حرفية و دراية بقواعد الصنعة، هذه المهارة التي هي باكورة و نتاج مراحل من التعلم و التتلمذ.
تقليديا هذه الحرفة تنتقل من الأب إلى الابن، من المعلم إلى التلميذ داخل ورشات العمل العائلية حيث أن التعلم يبدأ من الصغر، فالمبتدئ يتدرج في تنفيذ المهام الأكثر سهولة و هو يتابع و يلاحظ ما يصنع حوله ثم ينتقل تدريجيا إلى كل مراحل الصناعة من الأقل أهمية إلى التي لها قيمة عالية قبل أن يصبح معلما خبيرا بالصنعة و مرجعا لها.
لذلك فكل معلم يكون عادة تحت إمرته مجموعة من الصناع على علم تام بما يقومون به لأنه تدرج في كل مراحل  الصنعة قبل أن يصبح هو الربان لسفينتها و كل المعلمين الذين قابلناهم أشخاص منفتحين لهم نظرات نافذة مشعة عارفة بخبايا الحرفة.
لكن النقص الوحيد الذي يمكن أن نقف عليه عند أغلب المعلمين هو غياب التمدرس لديهم فكلهم لم يتعلقوا بالمدارس و لا يتكلمون إلا لغة واحدة في الغالب، و لكن محدودية تعليمهم لم تكن في يوم من الأيام عائقا أمامهم و لم تمنعهم اليوم من أن يكونوا عناصر فاعلة في المجتمع المغربي في مجالات عدة حتى السياسية منها.



المادة:
إن طين مدينة فاس الذي يدخل في تركيبة مربعات الزليج يستخرج على شكل كتل تغطس في صهاريج تسمى "الزوبا" مدة يوم وليلة، بعد ذلك يقوم العامل بعجنه بيده و رجله ليلة و يمزجه حتى يصبح أملس، ثم يقوم بدقه و تقطيعه ثم يمدد في الشمس، يسطح بواسطة مطرقة ثم يملس، بعد ذلك و على لوح خشبي يتم تقسيمه بقوال مربعة بطول 10x10 سم لتركها تجفف في الشمس في زمن يختلف حسب حالة الطقس، و حين تجف يتم إدخالها إلى الفرن للمرة الأولى.
بعد هذه المرحلة يتم غطس واجهة المربع بسرعة في مزيج من طلاء قبل أن ندخلها إلى الفرن للمرة الثانية لنحصل بعد تعرضها للنار على ألوان مختلفة: أبيض – أسود – أزرق – أخضر – أصفر – بني . . .
أثناء حرق المربعات، يتغير لون الطلاء الذي وضعناه و الذي يتكون من الرصاص و الرمل ليعطي لونا مغايرا و ذلك راجع لأوكسيد خاص.
إن المزيج رصاص + رمل + أوكسيد الذي يوجد مطحون و مذوب في الماء لتغطس فيه بدقة و مهارة المربعات قبل أن تدخل إلى الفرن للمرة الثانية و الذي تصل درجة حرارته إلى 800 درجة و ذلك ليت تثبيت اللون على قطعة الزليج.
هذا الفرن ذو طابع خاص بحيث يتم إحماؤه من الأسفل و يتم وضع المربعات للحرق بترتيب معين. في الأسفل نجد الألوان التي تتحمل حرارة كبيرة مثل المربعات البيضاء و في الأعلى نجد المربعات التي لا تتحمل الحرارة مثل الخضراء، كما يمكننا أن نضع في فرن واحد مربعات من لون واحد و هذا ما يجعلنا لا نعطي أهمية دائما لحساسية بعض الألوان من الحرارة.
وعد أربعة و عشرين ساعة نخرج المربعات من الفرن و تتم مراقبتها و تصنيفها حسب الألوان.




التقطيع (النقش)
إن تقطيع الزليج و تركيبه في لوحات يعتبر من أهم المراحل في صناعة الزليج المغربي و منه يستمد خصوصيته فبمساعد أنموذج يقوم الصانع برسم (برشم) هذا الأخير على المربع و يحاول أن يرسم أكبر عدد ممكن من القطع و ذلك بإدخال الخطوط المحورية الواحدة في الأخرى و ذلك حتى لا تهدر المادة الأولية الغالية نظرا لأنها نتاج عمل طويل.
فعلى منضدة صغيرة بطول 40 سم يقوم الصانع بتحضيرها و التي تتكون من مواد بسيطة (آجور في غالب الأحيان يتم ترصيفه و تلميسه بالجبس) توجد بهذه المنضدة مواد حادة و صلبة من الحديد أو الرخام. يضع عليها الصانع المربع المهيأ و بمساعدة مطرقة حديدية خاصة حادة من الجانبين تسمى"المنقاش" يقوم بتقطيع الأشكال المرسومة سلفا على المربع.
القطعة الصلبة الموجودة بالمنضدة تضمن عدم تحطم المربعات و بذلك تكون عملية التكسير سهلة.
يقوم الصانع النقاش يقوم بتحريك المربع بطريقة تسهل عليه طرقه متبعا الخطوط المرسومة عليه و باليد الأخرى يمسك المطرقة أو المنقاش الذي يكسر به المربع.
يعد التكسير ثاني مرحلة البرد للقطع الصغيرة أو ما يصطلح عليه لدى الصناع "بالتخلاص" هذه القطع يتم بردها بشكل مائل لنحصل على سطح من الإسمنت عند وضعها بشكل مقلوب.



التركيب (الفرغ أو الفرش)
بعد التكسير و النحت ترتب القطع حسب الشكل و اللون، فالصانع (الفرّاغ) يقوم بوضعها الواحدة تلو الأخرى بشكل مقلوب "الجهة الملونة إلى الأسفل" على أرضية ملساء تسمى "اللوح" و التي تسطر لترشد الصانع في عملية إنشاء الشكل المطلوب. هذه العملية مهمة لكونها تساهم في عدم السهو  و الخطأ ذلك أنه في بعض الأحيان تتشابه بعض الأشكال مع اختلاف الألوان و لا يمكن التمييز لأن القطع مقلوبة.
يقوم الصانع بإدخال القطع الصغيرة بعضها في بعض ليشكل اللوحة. فهو يعمل دون أن يرى الألوان أو أن يتبع خطا أو محيط دائرة مرسومة على الأرض فهو يعتمد فقط على خبرته و مهارته و تركيزه.
حين تأخذ قطع الزليج الصغيرة شكلها النهائي و بعد التركيب و جمع القطع الضغيرة على "اللوح" يقوم الصانع برشها بمزيج من الجبص و الإسمنت الذي يعمل على ضم و تثبيت هذه القطع بعضها ببعض. بعد هذه العملية يقوم الصانع بصب مزيج الإسمنت و المل و الماء على هذه اللوحة و يتركه يجف و بعد ذلك تعتير اللوحة جاهزة للمرحلة النهائية و هي أن تأخذ مكانها على الجدار أو فوق بوابة في ضريح أو قصر أو منزل بسحب ما وضعت من أجله


Table-en-zellige-marocain-ronde-couleur-marron-foncé-et-beige-naturel-Table-en-zellige-marocain-ronde-couleur-vert-et-beige-naturel-

الابتكارات الحديثة

لقد استطاع فن المعمار الإسلامي أن يخلق لغة خاصة به غنية و معبرةاستنبط خصوصياته من المحيط الذي نعيش فيه و جعل قواعدها نسبية و متغيرة يمكن تبديلها كلما دعت الحاجة الهندسية لذلك. إن الأشكال الهندسية البسيطة و البدائية سيعاد تركيبها لإنتاج شكل مناسب في نسق فني متناسق قادر على تبليط و ترصيف مساحات مثالية لا متناهية و بالتالي يمكن القول أن صناعة الزليج تستطيع ان تساير المتطلبات الحديثة للهندة المعمارية.

عن هذه التركيبات الجديدة التي تحدثنا عنها مجموعة جديدة في متناول الصانع التقليدي و تقدم لديه مادة خام يستطيع ان يولد منها أشكالا جديدة و ذلك بتركيبات جد بسيطة و لكن مع مراعاة قواعد و خصوصيات الحرفة.

و هذه التغيرات و التنوعات في الشكل املتها علينا روح العصر.

إن فن الديكور او الزخرفة قد تطور و تعقد إلى أن أصبح فنا كبيرا و شاملا و عرف تطورات هامة نجد بصماتها واضحة على الزليج.

إن المغرب قد ورث مجموعة من المعارف  و الفنون و الصناعات التقليدية من الأندلس و الصناع التقليديون يحافظون بغيرة على مبادئها و أسسها، و فن صناعة الزليج المغربي تفرض كثيرا من الدقة و القابلية للتطور بتطور الفن المعماري الإسلامي و أشكاله و مكوناته. فالرياضات و المدارس القرآنية داخل مدينة فاس خير دليل على التركيبة التقليدية. في المقابل نجد مجموعة من المنازل المعاصرة التي ورث أصحابها الهوس بالثراث المعماري الإسلامي و الذين قاموا بعصرنته و بذلك عززوا الصلة و الوابط بين الثراث الموروث و قاموا بإخراجه و عدم جعله مقتصرا على المساجد و المآثر التاريخية و القصور... إلى المساكن الحديثة.

إن طرق تعليم تقنيات صناعة الزليج تستمر دائما في نمطها التقليدي داخل ورشات عائلية و تنتقل في أسرارها من الأب إلى الابن و من جيل إلى جيل حتى تحافظ على أصالتها.


تواصلوا معنا 

email : marzak.andalous@gmail.com
GSM : (+212) 06 66 96 47 31
TEL  : (+212) 05 35 73 02 34

-->

Table en zellige marocain ronde (geometrique)

Table-en-zellige-ronde-couleur-Pistache-et-rose-bleu-geometriqueTable-en-zellige-ronde-couleur-rouge-bleu-jaune-geometriqueTable-en-zellige-ronde-couleur-vert-et-beige-naturel-geometrique
2 Table en Zellige marocain :
type : geometrique


1 ere table couleur pistache rose bleu et blanc
dimension : 70 cm sur 70 cm circulaire

2 eme table couleur rouge jaune et blanc dimension : 80 cm sur 80 cm circulaire
3 eme table couleur jaune bleu plus blancdimension : 1 M sur 1 M circulaire
recommander :
par email : Marzak.andalous@gmail.com
ou par GSM : (+212) 06 66 96 47 31

            TEL :  (+212) 053 57 302 34
Adresse : 390 Lot. Ennamae Q. I. Bensouda Fes Maroc


Vous pouvez recommander ou n'importe quelle forme couleur et la decoration

Zellige marocain naturel non emaillé (zellij) recommander

zellige bejmat 5 X 15 cm zellige kora hexagonal
Zellige Bejmat 5 X 15 cm Zellige kora hexagonal 10 X 10 cm
zellige markab carreaux 10 X 10 cm Zellige mjadaj 10 X 10 cm carreaux
Zellige markab carreaux 10 x 10 cm
Zellige mjadaj carreaux 10 x 10 cm
Zellige naturel non emaillé



Le zellige est un carreau de terre cuite naturel ou émaillé fait de l'argile de Fés au Maroc.
Recommander ces produit par email ou telephone
email : marzak.andalous@gmail.com 
GSM : (+212) 06 66 96 47 31
TEL  : (+212) 05 35 73 02 34
Adresse : 390 Lot. Ennamae Q. I. Bensouda Fes Maroc

table en Zellige marocain ronde couleur blanc et meil

table-zellige-ronde-couleur-blanc-et-meilZellige-table-ronde-blanc-et-meil

Table Zellige ronde 70 cm sur 70 cm couleur blanc et meil
pièces Hexagone carreaux rectangle triangle
Recommander ce produit par email ou telephone 
Email : Marzak.andalous@gmail.com
GSM : (+212) 06 66 96 47 31
TEL  : (+212) 05 35 73 02 34
Adresse : 390 Lot. Ennamae Q. I. Bensouda Fes Maroc

Zellige marocain émaillé à n'importe quel taille et couleur recommander

zellige marocain beige10cmx10cm émaillée ZELLIGE MAROCAIN BLANC-10X10CM ÉMAILLÉE
Zellige Carreaux beige 10 X 10 cm Zellige Carreaux blanc 10 X 10 cm
zellige marocain vert clair 10cmx10cm zellige marocain marron foncé 10cmx10cm émaillée
Zellige Carreaux vert clair 10 X 10 cm Zellige Carreaux Marron Foncé 10 X 10 cm
zellige marocain bleu clair 10cmx10cm émaillée Zellige Marocain Jaune 10x10cm- émaillée
Zellige Carreaux bleu clair 10 X 10 cm Zellige Carreaux jaune 10 X 10 cm
ZELLIGE MAROCAIN MIEL 10X10CM EMAILLÉE zellige marocain turquoise 10cmx10cm émaillée
Zellige Carreaux Meil 10 X 10 cm Zellige Carreaux turquoise 10 X 10 cm
Zellige-Marocain-Noir-10x10cm-terre-cuite-émaillée Zellige-pistache-10cmx10cm
Zellige Carreaux Noir 10 X 10 cm Zellige Carreaux Pistache 10 X 10 cm
Zellige-Marocain-Rouge-10x10cm émaillée Zellige-Marocain-Vert-foncé-10x10cm émaillée
Zellige Carreaux Rouge 10 X 10 cm Zellige Carreaux vert foncé 10 X 10 cm


Carreaude terre cuite émaillé fait de l'argile de Fés au Maroc.
L'argile est entiérement travaillée à la main. Aprés la cuisson le carreau est découpé manuellement à l'aide d'un outil finement aiguisé. Chaque carreau est taillé en biseau afin de faciliter la pose.
La fabrication artisanale de ce carreau comporte des imperfections qui contribuent a lui donner un aspect exceptionnel, chaque piéce est unique.
Le zellige est utilisé pour les sols et les murs, bordures et paillaisses de cuisine, salles de bains, entourages de poëles.
Recommander ces produit par email ou telephone nous somme à votre service à n'importe quelle taille et couleur de zellige:
2.5 X 2.5 cm , 3 X 3 cm , 5 X 5 cm , 10 X 10 cm...

email : Marzak.andalou@gmail.com
GSM : (+212) 06 66 96 47 31
TEL  : (+212) 05 35 73 02 34
Adresse : 390 Lot. Ennamae Q. I. Bensouda Fes Maroc
site web : www.zellige.ma
blog : http://www.zellige.blog.fr 
        : http://www.zellij.blog.fr

samedi 3 décembre 2011

وثائقي الجزيرة في فن الزليج المغربي الفاسي الأندلسي








فن الزليج فن عريق بالمغرب يعتقد أنه يرجع إلى القرن العاشر ميلادي، وتقول بعض المصادر إن المغاربة القدامى تأثروا بالفسيفساء البيزنطية ثم بعد ذالك بالمورسكيون القادمون من الأندلس وقد إزدهر الزليج بمدينة فاس في العهد المريني حيث أدخلوا إستعمال الألوان فيه عالأزرق و الأخضر و الأصفر و الأحمر.
أن تحول طينا أو صلصال ميتا لا حركت فيه إلى قطعة فنيتا جميلة هذا هو الإبداع و الفن بحق، ونظرا لخصوصيته يستقطب الزليج إهتمام الفنانين التشكيليين و المهندسين المعماريين وعشاق الثرات و الأصالة.
ويتميز الزليج المغربي بخصائص فنية و تقنية أكسبته شهرة كبيرة في الخليج و أروبا و أمريكا، ويكمل سر إنتشار الزليج في كل المجتمعات في كون الصناع إستطاعوا التأقلم مع متغيرات العصر وفي نفس الوقت الإحتفاظ بطابعه التقليدي سواء في صناعته أو شكله.
أما في المغرب فقد عرفة هذه الصناعة إنتعاشا ملحوظا وهذا بالرغم من إرتفاع فن الزليج الذي يصل إلى 600 دولار للمتر مربع في أصناف معينة.
إن مهارة الزليجي المغربي جعلته يبدع قطعا فنيتا ذات تلأم في التشكيل وتناسق في الألوان، فضلا عن الدقة التي تعكس ما وصل إليه الصانع من مستوى في النقش و الإبداع.


mercredi 30 novembre 2011

فن الزلَيج المغربي

http://zellige.ma/css/images/Zellige.ma/Motifs/petite/Motif%20Zellige%2011.jpg http://zellige.ma/css/images/Zellige.ma/Motifs/petite/Motif%20Zellige%2012.jpg

http://zellige.ma/css/images/Zellige.ma/Motifs/petite/Motif%20Zellige%2019.jpg http://zellige.ma/css/images/Zellige.ma/Motifs/petite/Motif%20Zellige%2022.jpg

للموزاييك المغربي أو الزليج مكانة خاصة في المعمار العربي والإسلامي، فهو الصنعة التقليدية التي حافظت على أصالتها وفنيتها رغم التطور الكبير الذي شهده المعمار، وهذه الخصوصية تستمد قوتها وجماليتها من التراث وجودة المواد التي يعمل بها الصانع التقليدي لإخراج قطع الموازييك في حلتها البهية.
تعد مدينة فاس العريقة الموطن الأصلي لهذه المادة العجيبة التي تستقطب اهتمام الفنانين التشكيليين والمهندسين المعماريين وعشاق التراث والأصالة ليقفوا على عبقرية الصانع المغربي وخصوصية هذه الصناعة، التي تجعل من قطع الطين تحفا تضاهي أنفس المعادن

http://zellige.ma/css/images/Zellige.ma/Motifs/petite/Motif%20Zellige%2024.jpg http://zellige.ma/css/images/Zellige.ma/Motifs/petite/Motif%20Zellige%2025.jpg
http://zellige.ma/css/images/Zellige.ma/Motifs/petite/Motif%20Zellige%203.jpg http://zellige.ma/css/images/Zellige.ma/Motifs/petite/Motif%20Zellige%2030.jpg

تعمق الفن الإسلامي المغربي في الهندسة كمصدر رئيسي للزخارف والأشكال المعمارية والأعمال الفنية في قصر الحمراء (مدينة غرناطة بالأندلس ، إسبانيا) لتشهد على روائع الإبتكار المعماري والتصميم ، فالجداريات الهندسية تعبر عن تطور الفن التجريدي وتعقيده الجمالي والذي استمد جذوره من عواصم الشرق المزدهرة (بغداد وسامراء) ومن ثم تطور صناعته في بلاد الأناضول وكاشان . وانتقل هذا الفن من الأندلس إلى المغرب حيث شكلت جدران أهم المساجد والمدارس في فاس ومراكش ( القرون 7-9 هـ/ 13-15 م) بأعمال الخزف المعروفة

http://zellige.ma/css/images/Zellige.ma/Motifs/petite/Motif%20Zellige%2035.jpg http://zellige.ma/css/images/Zellige.ma/Motifs/petite/Motif%20Zellige%2036.jpg
http://zellige.ma/css/images/Zellige.ma/Motifs/petite/Motif%20Zellige%2037.jpg http://zellige.ma/css/images/Zellige.ma/Motifs/petite/Motif%20Zellige%2038.jpg

   يعتقد أن فن الزليج المغربي قد تأثر بالفسيفساء البيزنطية و ازدهر في الحقبة الاسبانية المورسكية. تم ظهر فن الزليج في المغرب في القرن العاشر الميلادي مستعملا فيه ظلال من اللونين الأبيض و البني.

http://zellige.ma/css/images/Zellige.ma/Motifs/petite/Motif%20Zellige%2039.jpg http://zellige.ma/css/images/Zellige.ma/Motifs/petite/Motif%20Zellige%204.jpg

http://zellige.ma/css/images/Zellige.ma/Motifs/petite/Motif%20Zellige%2067.jpg http://zellige.ma/css/images/Zellige.ma/Motifs/petite/Motif%20Zellige%2072.jpg
وبقي استخدام فن الزليج المغربي محدودا إلى غاية القرن الرابع عشر ميلادي حيث شهد اهتماما كبيرا من طرف المرينيين حيث ثم إدراج اللون الأزرق الأحمر الأخضر و الأصفر في القرن السابع عشر. و بقيت تستعمل هده الألوان في طلاء الزليج حتى بداية القرن لعشرين. وتشكل مدينتا فاس ومكناس المركز الرئيسي لفن الزليج المغربي.